CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT دور المرأة في الأسرة

Considerations To Know About دور المرأة في الأسرة

Considerations To Know About دور المرأة في الأسرة

Blog Article



كانت المرأة الفنانة تُعتبر جزءًا من التراث الثقافي والفني لمصر القديمة، وتُسهم في نقل هذا التراث إلى الأجيال التالية.

كان للمرأة دور كبير في الطقوس التي تُقام في المناسبات الخاصة مثل الأعياد الدينية والاحتفالات الملكية. هذا الدور الديني الهام كان يعزز من مكانة المرأة في المجتمع، ويمنحها مكانة روحية ونفوذًا كبيرًا.

مثلاً إن بنيت طفلاً اتكالياً لا يعرف كيف يقوم بأقل واجباته فستواجه الكثير من الصعوبات في المدرسة، وهذا يعرضه لسوء التكيف، وهذا بدوره يؤدي إلى مشكلات أكثر خطراً مستقبلاً، ولعلَّ أهم ما تعطيه الأسرة لأبنائها من خلال التنشئة الاجتماعية هو دوره داخل المجتمع، هذا الدور الذي سيختلف تبعاً للجنس والثقافة والسن والمستوى الاجتماعي والاقتصادي وغيره.

 والمرأة هي العنوان الكبير لقوة الصبر، فهي تصبر على بكاء أطفالها وعلى أخطاء زوجها، وعلى آلام جسدها، وعلى عصيان أبنائها، وتعاني كل شيء بصبر واثق لكي تظل الأسرة ثابتة ومستقرة.

بذلك يكون تأثير الأسرة كبيراً في عملية التنشئة الاجتماعية، حتى إنَّه الأهم فكما، ذكرنا آنفاً فما يتعرض له الطفل من تنشئة اجتماعية داخل أسرته لا يتوقف هنا؛ بل يؤثر في سلوكاته في المؤسسات الاجتماعية الأخرى، والأسرة مجتمع صغير وعليه أن يكون منسجماً مع المجتمع الكبير في الخارج.

جمعية أهلية رائدة تسعى إلى تحقيق الإصلاح الأسري في المدينة المنورة من خلال مصلحين مؤهلين سعيا لأسر أكثر توافقا ومجتمع آمن.

سنبدأ من موقع المرأة في المجتمع، وقد تناوله الإمام الخامنئي من خلال نقاط عدّة بقوله:

كانت المرأة في مصر القديمة تتمتع بحقوق واسعة فيما يتعلق بملكية الأراضي والممتلكات. كانت تستطيع أن تشتري وتبيع وتدير ممتلكاتها الخاصة بشكل مستقل، كما كانت تستطيع أن ترث ممتلكات من أسرتها. كانت هذه الحقوق القانونية تعطي المرأة قدرًا كبيرًا من الاستقلالية والقدرة على المشاركة الفعالة في الحياة الاقتصادية.

إنّ من نتاج إدراك المرأة لأهمية دور المرأة في الأسرة الدور المنوط بها، يعني سعيها لزيادة خبرتها المعرفيّة، والارتقاء بها، فمجتمعنا هو نتاج تربيتنا، وتأهيلنا، واهتمامنا، كما وعينا، وإدراكنا.

أيضًا انعكس تأثير الفكر الغربي على مرحلة ما قبل تشكيل الأسرة من خلال معايير الاختيار، وانعكس بالسلب على مرحلة ما بعد تكوين الأسرة؛ لقد كان لخروج المرأة في الغرب وتخليها عن أغلب وأهم مسؤوليات لها داخل كيان الأسرة من التربية والتعليم وقع خطير في تفكك الأسرة في الغرب.

نحن اليوم نمر بمرحلة تزلزل كيان الأسرة، والذي بدوره سيزلزل كيان المجتمع، كثير من النساء اليوم يقضين حياتهن بدون زواج أو انفصال بعد الزواج، والأمر متشابه لدى الرجال.

منح الدين الإسلامي المرأة حقّها في التعاقد وإنشاء الإتفاقيات، وذلك سواء كان في البيع، الشراء، إدارة الأعمال، التجارة، وكذلك في عقد الزواج الذي يُعتبر نقطة في غاية الأهميّة بالنسبة لحياة المرأة.

تعدّ المرأة عنصرََا فعالََا ومهمََا جدََا في بناء وتكوين المجتمع من جميع نواحيه، سواء أكانت اقتصادية أم تعليمية أم تنموية وإعلامية وتطوعية، وبدونها لن يكون المجتمع متّزنََا، وقد قامت العديد من النساء في تطوير المجتمع واكتشاف العلوم المختلفة، وحصلت العديد من النساء على جوائز عالمية وهامة. المراجع[+]

الظلم هنا اجتماعيّ بكلّ المقاييس، لذلك أجد أنّ دور المرشد، والمشرّع، والمعنيّ، والناظم لآليات التنفيذ يتمحور حول رفع هذا الظلم بالطرق، والوسائل، والآليات المتاحة والممكنة.

Report this page